تحدثت تقارير إعلامية عن خسائر كبيرة تكبدتها فروع الشركات العالمية العاملة في مصر، بسبب حملة مقاطعة شعبية، حيث ذكر متخصصون اقتصاديون إن “الأمر لا يمكن حساب نتائجه بالتحديد إلا بعد مرور دورة إنتاجية لا تقل عن ثلاثة أشهر”.
هذا و شهدت جمهورية مصر منذ إندلاع الحرب على غزة، دعوات لتنفيذ مقاطعة واسعة لمنتجات الشركات الأجنبية والماركات العالمية لاتهامها بدعم إسرائيل.